بعد نجاحها كشبكة وسائل إعلام إجتماعية بأكثر من 200 مليون مستخدم في جميع أنحاء العالم، قفزت تويتر قفزة نوعية لتصبح كمصدر نصائح للاستثمار. أثبتت أمس تويتر قوتها وتأثيرها على الاستثمار.ولكن هذه المرة، ليس وفقا لتحليل أو بيانات بل تغريدة وهمية كاذبة تابعها ما يقرب من مليوني شخص مفادها، أن هناك انفجار في البيت الأبيض و أن الرئيس أوباما أصيب،كانت كافية لجلب مؤشر داو جونز الصناعي من 14697.15 إلى 14548.58 .هل كانت تغريدة مدرجة تلقائيا كمصدر للمشورة؟ هل يجب أن نعتمد حقا على وسائل الاعلام الاجتماعية للاستثمار؟